فندق شاتوبريان ، فندق 4 نجوم
على مقربة من الشانزليزيه
إكتشفوا الترف المفرط والسحر المتميّز لفندق باريسي جميل يعود إلى القرن التاسع عشر، على بعد 150 مترًا من شارع الشانزليزيه الأسطوري، في الشارع الأكثر هدوءًا من الحيّ. يتميّز فندق شاتوبريان بموقعه الاستثنائي وإقامته التي تجمع بشكل رائع ما بين المعالم السياحيّة والتسوّق والثقافة إلى جانب التسوّق في المثلث الذهبي لباريس والهدوء المطلق.
ملاذ للسلام على مرمى حجر من الشانزليزيه ...
في قلب المثلّث الذهبي في باريس
يتميّز فندق شاتوبريان بكلّ عوامل الجذب السياحيّة في وقت واحد، بدءًا من قربه من شارع الشانزليزيه الشهير عالميًّا، وصولاً إلى المحلاّت التجاريّة الفاخرة أمثال لويس فويتون وكارتييه، إلخ ... فالمعالم السياحيّة المرموقة كمثل فندق لا فوكي وقوس النصر المهيب، وساحة الكونكورد الواسعة، إلخ... على صعيد التسوّق، يقع فندق شاتوبريان بالقرب من شارع فوبورغ سانت أونوريه والعلامات التجارية الفاخرة أمثال هيرميس وشارع مونتين الذي يتضمّن كبار المصمّمين أمثال ديور، وشانيل، إلخ... أمّا في الثقافة، فيتضمّن الحيّ العديد من المسارح نذكر منها مشرح الشانزليزيه ورون- بوان، وصالات العرض، إلخ... وهو بذلك يشكّل نقطة الانطلاق المثاليّة لاختبار بهجة الحياة الباريسيّة في النهار والليل.
عنوان الأناقة...
أوجد، رومان ريو، وهو صاحب الفندق، لضيوفه إطارًا أنيقًا تتميّز فيه الأغراض الثمينة والمفعمة بالألوان والمرقّطة وكذلك المواد التي ينتقيها بنفسه وتحديدًا بحسب إلهامه بذوقها الرفيع. وبذلك، يتّسم هذا الإطار بالجمال والتنسيق المفرط، إذ يساهم رومان ريو، من خلال وضعه أصغر التفاصيل التي يريدها، في إحداث هذا الجو الفريد من نوعه. فالفندق عبارة عن لوحة جميلة مؤلّفة من الأنسجة الناعمة الفاخرة، والحرير الممدود والمخمل الناعم، والزركشات ،هذا إلى جانب أقمشة كبار المصمّمين الفرنسيّين والإنجليز والإيطاليّين والألوان المتناقضة التي تنعكس في المرايا الكبيرة. يجسّد فندق شاتوبريان الأناقة الفرنسيّة الكلاسيكيّة والعصريّة في آن واحد.
إنّ مجموعة فنادق رومان ريو هي عبارة عن روح وعن فن فريد من نوعه من الترحاب والضيافة يطبّقه موظّفونها في جميع الفروع ويعيشونه كلّ يوم.
... وفريد من نوعه
على غرار المقطوعة الموسيقيّة، نجد في فندق شاتوبريان ذلك الانسجام في جميع تفاصيله، بدءًا من ثريا الفناء المهيبة إلى المقاعد المخمليّة المريحة والسجّادة المصنوعة من جلد التماسيح في ردهة الاستقبال فالأبواب ذات اللون الوردي المسحوق المستوحاة من أحد قصور البندقيّة، والفتحة الدائريّة في الحائط، والمدخنة السوداء الخاصّة بقصر فرساي، وصولاً إلى منحوتة معمولة كلّها من الأصداف، ودرج، وطاولات قهوة من الخشب المتحجّر، إلى جانب لوحات وصور عائدة إلى القرن الثامن عشر وصور، ومجموعة من الخنافس ... في ها الفندق، يعيد رومان ريو كتابة قصة كلّ تحفة فنّيّة، ما يجعلها صالحة لكل زمان ومتجّددة!
إكتشفوا في كلّ زاوية من زوايا الفندق، اللوحات المصغّرة الرفيعة الذوق المستوحاة من القرن الثامن عشر. ونجد في فتحة، بالقرب من موقد، مخبّأة وراء قاعدة سرير ... أعدادًا كبيرة من طرفات العين الدقيقة، والكثير من التفاصيل التي تكوّن روح فندق شاتوبريان.
بساطة راقية
أدخلوا البوّابة الرئيسيّة المصتوعة من الحديد المطروق واكتشفوا الجو الحميمي الذي يظلّل المكان ، بعيدًا عن الضجّة الخارجيّة.
تجدون أريكة كبيرة في الوسط، ثم مسافات عند منعطف سلّم يتألّف من بضع درجات، عند باب مفتوح ... وباحة في الهواء الطلق حيث يمكنكم الاستمتاع بالفطور الخاص بكم، وغرفة استقبال تسدّ مسدّ بهو صغير بالقرب من المدخل، هذا فضلاً عن غرف جميلة في كلّ الطوابق، وفي كلّ ذلك نتجسّد روح فندق شاتوبريان.
عند الرغبة وبحسب أيّام إقامتكم، إكتشفوا كلّ هذه الأماكن التي تشعركم بالبهجة.
